الأحد، 1 مارس 2009

بلاك تيما

انا مش فارس ولا فتى احلام
أنا زحمة و ربكة و شغل جنان
نص بيضحك و التانى زعلان
انا شيخ فلتان
طيب شرير و جرئ و جبان
اوقات مشرق و اوقات بهتان
و ساعات سلم و ساعات تعبان
مفترى جداً و كمان غلبان
شبابيك و بيبان ....
توهة عنوان
انا م الأخر عفريت
لابس بدلة إنسان

الثلاثاء، 30 ديسمبر 2008

ضربة شمس





مكان بجوار ضريح سعد زغلول
الساعة الخامسة الا الربع ....يقف بعض الشباب وبرغم اختلاف أجسادهم إلا أنهم يتشابهون فى شىء أنتم تعرفونه ....عرفت يومها محمود بلال وسارى ....وكان معهم آخرين ثم تعرفنا على هيما كووول ( طب برضه !! )
الساعة الخامسة ودقائق يقف العايدى خارجا ومع أنك ترى صورته إلا أنك لا تعرفه تجتازه وتدخل لتجد حشدا فى انتظار كساب ...المكان تحدث عنه كساب من قبل فى مقال باسمه مكان ( اسم غريب جدا على فكرة يلا نروح مكان ) .....يدخل شادى زلط ليخبرك أن العايدى بالخارج وبعد ان تكون ألقيت التحية على شادى تخرج لتلقها على العايدى معه طلال الذى يبتسم فى وجهك دون أن يعرفك ، وبعد شرب الشاى وتناول المأكولات والذى منه يدخل كساب بعد اتصالات محمود بلال ...يحذر كساب من التصفيق لأننا مش حزب وطنى ...يخبرك أن الواقف على السلم هناك هو العايدى ويجلس معه شادى أصلان ابن ابراهيم أصلان ليبدو على شادى الضيق طبعا ليس من كونه ابن أصلان وانما من معرفتنا بذلك (ضربشمساوى بقى وليس الفتى من قال كان أبى ) تدخل علا بركات وتؤنب كساب على عدم نشر حاجة كدا ومعها إيهاب دسوقى الذى يخبر كساب انه اتفصل من الكلية فيطلب منا كساب للمرة الأولى والأخيرة التصفيق ...بجوار خالد يجلس العبقرى وليد طاهر...وأمامه مخلوف ...يأتى قنديل دون شعره ....لم يأتى طارق امام إلا بعد انصراف المعازيم ..يبحث هيما كول طوال الوقت عن اثنين وليد والذى عرفنا أنه لن يأتى وعن البلياتشو الحزين ....تتحدث دعاء مواجهات عارفينها طبعا .....نسأل عن أحمد راضى ....وأتى عمر خضير الذى يخبرك كساب أنه مخرج رائع ...يتحدث كساب بنظراته الحائرة والتى لازالت مستمرة على الاندهاش وحركات يديه المجنونة ويخفى خلف عينيه ضجره من الأحاديث الجانبية أكثر ما أزعجه وضايقه لكنه كان يحاول جاهدا أن يخفى ضيقه فى يوم جميل زى دا انتهى اللقاء بالنسبة للبعض بفرقة مزاهر لطرد الأرواح الشريرة
******
تحية لضربة شمس وللضربشمساويين
****
أشكر كردى ونجلاء ودعاء وبوسى والعراقيين وأحمد مؤمن عيد وكل من هنأنى بمقالى والذى أخشى أن أقول الأول لأجده الأخير فى ضربة شمس

مظاهرة




كنت بتكلم مع واحد صاحبى عن العبث اللى عايشينه وان خلاص ما فيش حاجة ليها لازمة وعلى النسق اللى قال به سعد زغلول مفيش فايدة.....المهم عرفت ان فى مظاهرة بعد صلاة الظهر ومع ان صاحبى اخوان وانا ما بحبش الاخوان ومع انهم منظمين المظاهرة ولأن المظاهرة كانت عن حاجة لمستنى قوى وهو مشهد شفته فى الجزيرة ما أقصدش المشهد اللى هز أى حد لما شافه .....مشهد الجنود والناس والجثث ..إنما كان مشهد واحد فى سن أحمد ابن اختى شايل شنطة بلاستيك وبصيت لوشه والمبانى بتنهدم شفت الفزع على وشه ......وافتكرت ابن اختى وهو رايح المدرسة فى توك وراجع فى توك ( توك توك يعنى ) وتخيلت ابن اختى ( يارب سترك ) مكانه من هنا وبعد ترددى إزاء المشى فى المظاهرة .....اتخذت قرار مسبق انى ح امشى فى مظاهرة النهاردة الكلام دا على يوم الاحد اللى بعد الضرب اللى فى غزة ....ومن هنا مشيت فى المظاهرة وبعدين الشعارات اشتغلت ......أول شعار كان اخوانى واضح جدا بعدها شعارات تانية عن طلاب الجامعة ....المهم كان الشعار اللى ما يدخلش دماغى ما كنت بردده والشعار اللى أحسه جواى أصرخ بأعلى صوت وأردده ....لما كانوا بيقولوا حكامنا المسئولين كنت برددها حكامنا المشلولين .....يا شباب جامعتنا يا شهم ....دول عايزينك تبقى فى وهم .......وبعدين كان الضرب بالأقدام فى الأرض وبعدين الصراخ الله أكبر .....الله أكبر .....الله أكبر .....قادم قادم قادم كان مقصود بيها الاسلام لكنى كنت حاسس إن الأمل هو اللى قادم فى صرخة الله أكبر ....كنت حاسس ان فى حاجة جوايا بتكبر ...ومع أن مفيش حاجة اتغيرت أو ح تتغير كنت حاسس إن فى حاجة فيا اتغيرت ....ومن هنا لما أكون مضايق من حاجة مضايق ناستانية بغض النظر عن انتماءهم الفكرى أو السياسى لما ألاقيهم فى مظاهرة من حاجة مضايقنى ( طبعا مش عن اتحاد الطلبة ) أكيد ح امشى وأصرخ بأعلى صوت يا حكامنا المشلولين .....ميت سنة قاعدين ساكتين .اللى بيضرب فى لبنان ....بكرة يضرب فى السودان واللى بيضرب فى فلسطين ..بكرة يضرب مصريين نسيت أقولكم وأنا فى وسط المظاهرة واحد صغنن قال المفروض البنات ما يرددوش الهتاف ......كنت ح أنسى اللحظة اللى أنا فيها وادخل معاه فى مناقشة .....وناس تانية كانت بتتفرج على المظاهرة من على سطوح العمارات وفضلوا ينادوا يا عبدوووووو عبدوووووووووووو
عبدو دا كان واحد ماشى فى المظاهرة
أنت ما بتردش ليه يا عبدووووووو

الخميس، 11 ديسمبر 2008

مفترق الطرق

طالب طب ما بين مفترق الطرق وشجر اللمون يا قلبي لا تحزن


ساعات أقوم الصبح قلبى حزين
أطل بره الباب ياخدنى الحنين
اللى اشتريته انباع واللى لاقيته ضاع
واللى قابلته راح.......وفات الأنين
هيه دخلنا الكلية والحمد لله ، عدينا الثانوية والحمد لله ( يا خويا يعنى عديت المنش ) طريق طويل قدامنا مشناه........ وصلنا لنقطة فى نهايته وبداية طرق تانية ......وكان مجموعنا كبير منا ناس كتير جدا استخسروه فى كلية تانية ودا حقهم طبعا ، وناس كانوا ( ضع حط تحت كانوا ) حابين الموضوع وناس كان نفسها تكون موجودة معانا فى الكلية لكن مجموعهم أو النصيب راح بيهم على طريق تانى خالص غير اللى كانوا راسمينه فى خيالهم .
المهم إحنا أتقابلنا فى النهاية كلنا ، وهدفنا الأساسي حاليا إننا نفترق ، بمعنى أننا نخلص السبع سنين على خير ويعدوا وربنا يسهل بعد كدا ، أعصابنا مشدودة وتقريبا أى ضغط زيادة ممكن تنقطع ، كل دا لأننا حاسين إننا مش فاهمين إيه اللى بيحصل وليه المناهج تقيلة وطويلة ومملة ( إيه يا عم هى مراتك ؟ )..... المهم أنا مش ح أقولك أنى أفرق كتير عنك أنا برضه بقول سبع سنين ويعدوا ممكن يزيدوا ( اللهم أحفظكم ) بس بجد فى ايدك حاجة واحدة
أنك تقدر تستفيد........ ازاى ؟
حاول تستفيد ........
.ازاى برضه ؟
من تانى ح أقولك
حاول
*******
لفوا بينا قالوا لينا قالوا بينا ع المدينة
لما جينا التقينا كل شىء فيها ناسينا
كل شىء فيها ناسينا
يالا يا أحمد قوم يا حبيبى عشان مكتب التنسيق ، أحمد مين ؟
( كلنا أحمد يا عزيزي )
كتبت أول رغبة طب ؟
طبعا يا ماما ، طبعا يا بابا
للأسف لما نكون صورة من بابا وماما والعائلة الكريمة ، صورتنا بتكون أبيض وأسود تفقد ألوانها الشابة ، نصل الى مرحلة الكهولة فى سن مبكرة ، نتحول من كائنات بشرية لها دورها فى الحياة إلى مجرد دمى تحركها خيوط بالية
*******
القلق جوه العيون وشها لون ألف لون
حزنها غير حزننا منها وإحنا لوحدنا
لفوا بنا لفوا بنا لفوا بنا وجنا هنا
لفوا بنا لفوا بنا لفوا بنا وتهنا هنا

الواحد بقى خايف وهو ماشى فى الكلية بسبب الاكتئاب اللى فى وشوش الطلبة ،
أى نعم البنات بتضحك وتلاقى وشها منور بس فى الآخر لو دققت ح تلاقيها بودرة
يعنى حتى الضحك طلع فالصو ، لا قادرين نضحك بجد ولا نبكى بجد ، من غلاف لغلاف والطحن بيدور فى قلوبنا وعقولنا
حتى كلام وجيه عزيز بقى عادى لما أسمعه ولا قادر أقول للناس
العيب مش في دا العيب فى الضى

******
بينى وبينك أحزان ويعدوا
بينى وبينك أيام وينقضوا
شجر اللمون دبلان على أرضه
شجر اللمون دبلان على أرضه
تخيل إن الحبيبة اللي بيكلمها منير سواء كانت مصر أو بنت هي مناهج كليتك وتخيل أن شجر اللمون هو أنت
اقراه من تانى يا معلم
فينك أنا من غيرك أنا مش عاقل ولا مجنون
فينك انا من غيرك أنا مش عاقل ولا مجنون
أنا مطحون والدنيا دى راحيا

********
احساسنا بالتوهان والضياع لأننا مش عارفين إحنا عاوزين إيه ، ولأننا فاكرين إن معنى ان دخلت الكلية يبقى خلاص بقيت دكتور ويبقى كدا حققت مرادى وهدفى وغايتى وكل حاجة من الحياة اللى عاوزها ، لكن الحقيقة إن بعد الكلية فى طريق أطول من اللى مشيناه أطول بكتير ، ايه يعنى لما تكون دكتور ما فى ألف غيرك فى الدفعة وفى مصر فى كل دفعة ما بين 7 ل 8 ألاف طالب وكلهم دكاترة ، المهم أنك تكون دكتور متميز ما أقصدش فى ترتيبك على الدفعة ( والله لو عرفت يبقى خير وبركة ) ما عرفتش الدنيا ما انتهتش ممكن تبقى متمير برضه
ازاى ؟
ازاى دى شغلتك أنت
قبل ما سبع سنين ينتهوا بعدها تقول

وكل شىء بينسرق منى
العمر م الأيام والضى م الننى
*******
م الآخر
ياللى بتسأل عن الحياة
خدها كدا زى ما هى ؟
فيها ابتسامة وفيها أه
فيها أسية وحنية

السبت، 29 نوفمبر 2008

الطب واللى بيتعلموه


طلبة طب وفرحة أهاليهم بيهم بعد محاولتهم فى الثانوية العامة من مذاكرة مكثفة وسهر لتحصيل أعلى الدرجات للالتحاق بكليات القمة على أساس أن الكليات الأخرى كليات قاع !!!
طلبة طب فى السنة الأولى لهم يحاولون جاهدين اجتياز عامهم الأول بسلام دون رسوبهم فى مادة أو اثنين !!
وبعيدا عن أن أحدهم معرض أو هو فعلا سيقوم بإعادة السنة الثالثة لأنه رسب فى مادة الحاسب الآلي مع اجتيازه جميع المواد الطبية !!
حيث تغيرت اللائحة دون إعلان مسبق واللى مش عاجبه الحيطة هناك قدامه !!!
لم أكتب هنا لأتحدث عن معاناة الطلاب مع مناهج ممتلئة بالحشو مطالب بحفظها من الجلدة إلى الجلدة حتى ولو لم يفهمها ،
ولكن سأتحدث عن فكر طالب وبالتأكيد ليس واحدا بل هم كثيرون جدا وليس جميع الطلاب بالطبع ،تحاورنا فانتهى الحوار هكذا ( كلاب ولاد كلاب )
أما من هم ،من أول مصطفى محمود الملحد لحد طه حسين كلاب ولاد كلاب ،أعتقد أن الصورة واضحة الآن .لا أدرى ان كان شاهد برنامج العلم والايمان أم لا .
ليس وحده من يرى ذلك فالكثير يرى أن قراءة رواية أولاد حارتنا حرام والسبب أن الشيوخ يقولون ذلك ؟
وبعدها يتم الحكم على نجيب محفوظ بأنه ......... وأنهم .......... دون أن يقرأ له من الأساس ،هل هنا نستطيع أن نقول أنها ثقافة الاختلاف ؟ أى اختلاف فى الموضوع وأين الرأى الآخر أصلا .وأية ثقافة أساسا ، بالتأكيد من حقى وحقك أن نختلف أمام كاتب معين قد تحبه قد تكرهه أو لا تقبله .....لكن أين الكاتب الذى يحبه أصلا هو لا يقرأ ولا يرى فى ذلك مشكلة ، إن هؤلاء أمام عينيه كلاب على أساس أنهم ينبحون فى كتاباتهم !!!!
ثقافة كروية ..يستطيعون التحدث عن الكرة لأيام متواصلة ،وليس عيبا أن أشاهد الكرة أو أن أحبها العيب كل العيب أن تكون جل معرفتي هى الكرة !!
وبعد ذلك نتحدث عن تعليم متخلف ، وأن الحكومة !!!
عقول ترفض التفكير ، تذاكر من الملزمات ، لو فكرت فى أى شىء آخر فأنت فاضى !!! على أساس أنهم بيخترعوا فى الكلية ، وطبيب (معيد ) سعيد بأن من أمامه لا يفقه شيئا فمكافأة المتفوقين دراسيا تعيينهم معيدين ولا يعنى هذا بالضرورة أنهم يستطيعون الشرح ، الطبيب الذى سيتعامل مع روح مستقبليا وله نظرة عنصرية حيث المسلم لديه أفضل من المسيحى ، وأن المسيحى ما هو إلا ......يستحق ........ ، أن تكون هذه نظرة الطبيب أن يكون الطبيب عقله لا يتسع لأن يدرك ما حوله فكيف سيتسع ليدرك ما يحويه جسم الإنسان من إعجاز خلقى وصور ودلائل على قدرة الله ،دائرة مفرغة ندور فيها أو هى التى تدور بنا ثم بعد ذلك نتحدث عن تطوير التعليم !
فقط هناك كلمات لألكسندر فلمنج مكتشف البنسلين :
((هناك أناس كثيرون يتصورون أن الطلاب الدارسين للطب يجب أن يتفرغوا للطب وألا يلعبوا مثلا ..أنا لا أوافق ، إذا لم تكن لطالب الطب ألعاب وهوايات أخرى ، وإذا كان يمضى وقته فقط في قراءة المراجع الطبية ( يا ريتها حتى مراجع دى مذكرات ) فانه ربما يعرف كتبه أحسن من الرجل المجاور أقول ربما لأنه ليس من المؤكد أبدا أنه سيعرف كتبه أحسن ، إن من المحتمل أنه سيكون أكثر معرفة بما هو مكتوب في الكتب ولكن ليس أكثر معرفة بمعنى ما يقرأ ، إن على رجل الطب أن يعرف الناس وأن يعرف الطبيعة الإنسانية ))

السبت، 8 نوفمبر 2008

مؤخرة الكترونية




كانت الفكرة أن نضع لوحة الكترونية بها الرقم القومى على مؤخرة كل مواطن ،
تبدأ وحدها فى العد لمخالفات وأخطاء كل فرد فإذا ما نظر أحدهم تجاهى وعايرنى على أخطائى
أستطيع أن أنظر ناحيته شذرا حين أعرف أن عدد أخطاءه تجاوز أخطائى بكثرة

الثلاثاء، 14 أكتوبر 2008

اتحااااااااااااد !!!! ( ولا عزاء للإخوان )




لا أدرى أصبح وقع الكلمات على أذنى يمنحنى معنا مغايرا لمعناها
فكل ما هو وطنى صار .......
وكل ما هو إخوان صار عدوانا
وكلمة فظيع نعبر بها عن الأشياء الجميلة
وكلمة بغباء تعنى بكثرة
وكلمة اتحاد أصبحت تثير الكثير من الفرقة

إنها الدعاية التى تسبق الأشياء ( الكل يعمل من أجلك والجميع يعمل من أجل صالحك ومن أجل مصر )

الحزب الوطنى يقنعنا إن بلادنا بتتقدم بينا لدرجة أنى بدأت أصدق إنها فعلا بتتقدم

الإخوان يحاولون اقناعنا أنهم يعملون من أجل مصلحة البلاد مع ان المصلحة لديهم تعنى الاخوان واذا لم تكن منهم فأنت بالمرتبة الثانية أو الثالثة من أولوياتهم
يريدون التغيير مع أن اعتقادي الشخصي أنهم لو أمسكوا بالبلاد فلن يتركوا فرصة لأحد أن يتكلم خاصة حين يكون الشعار المرفوع ( الإسلام ) فما الذي يمكنك أن تقوله وكيف لك أن تعترض !!!!

هل يجوز لك أن تعترض على نصوص دينية ؟
وسيكون الإجبار خير وسيلة لتنفيذ أفكارهم التقليدية جدا
وأعتقد أن نجاحهم الشديد له أسبابه
( أول سبب كراهية الحزب الوطني ، رفع شعار الإسلام هو الحل ، تنظيمهم الشديد )
غير أن الآلية التي يعملون بها متخلفة للغاية

كل عام وفى نفس التاريخ بعد أن تعلن انتخابات اتحاد الطلاب المعين
يذهبون ويتقدمون من مبدأ الحكيمى الشهير
عملنا اللى علينا علينا والباقى على الله
وبعد أن تتم اعلان نتيجة انتخابات اتحاد الطلاب المعين
طوال العام يقومون بمظاهرات منظمة ويعلو صوتهم الله أكبر
من المبدأ الحكيمى برضه
عملنا اللى علينا علينا والباقى على الله

هناك نوع من الطلبة يقف بعيدا وهذا النوع هو الغالبية العظمى ....هذا النوع يراقب الموقف ضاحكا وساخرا معقبا : شوف الناس الفاضية !!!!


فى النهاية مبروك للى فازوا بانتخابات اتحاد الطلاب المعين ولا عزاء للإخوان وانتخبوا الدكتورة جيهان